2024 الثلاثاء 19 مارس 
 
بث مياشر للفترة الليلية
حلقة خاصة مع والي أمن طنجة
مذكرات الإعلامي الحسين بنحليمة
صوت المرأة الصحراوية في ذكرى المسيرة الخضراء
مشاهد من وحي الذكرى مع الصديق معنينو
مشاهد من وحي الذكرى مع أحمد السنوسي
مشاهد من وحي الذكرى مع أبو بكر بنونة
مشاهد من وحي الذكرى مع عبد الله عصامي
مشاهد من وحي الذكرى مع مصطفى العلوي
مشاهد من وحي الذكرى مع الحسين بنحليمة
مشاهد من وحي الذكرى مع محمد الغربي
الاحتجاجات ضد أمانديس
لمسة وفاء لروح بوجمعة العنقيس
مذكرات الداعية الشيخ محمد الفزازي
قضايا البحر و البحارة في صلب برامج إذاعة طنجة
بورتريه للإذاعي عبد اللطيف بنيحيى
إذاعة طنجة تحتفل بالذكرى 65 لميلادها
خاص عن الإعلامية القديرة أمينة السوسي
 
 
radio tanger _ maroc
موقع الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة
ركن المتغيبين

عبد الإله الحليمي يتحدث لـ Daba.TV

عبد الإله الحليمي يتحدث لـ %100 شباب

محمد بنطيب يتحدث عن زملائه بالإذاعة

إذاعة طنجة شابة و ستبقى شابة


الأستاذ الكاتب و المؤرخ و الإعلامي عبد الصمد العشاب في ذمة الله
صورة جماعية مع المرحوم عبد الصمد العشاب في حفل تكريمه بإذاعة طنجة في برنامج صباخ الخير من طنجة
بحسرة شديدة تلقت أسرة إذاعة طنجة نبأ وفاة الباحث المقتدر والمؤرخ والاعلامي الأستاذ عبد الصمد العشاب الذي وافاه الأجل المحتوم يوم الجمعة 9 مارس عن عمــر ناهز 74 سنة . يصنف الراحل ضمن أعلام الفكر والثقافة الذين أنجبتهم مدينة طنجة ، كما يعتبر منارة للعطاء المعرفي . وقد عاش الفقيد إلى جوار العالم الفذ سيدي عبد الله كنون ، حيث نهل من علمه ونال من فضله في البحث وكان كاتبه الخاص . إذ تحمل مسؤولية إدارة مكتبته بكل أمانة حتى أواخر أيامه . وانتمى الراحل عبد الصمد العشاب إلى أسرة اذاعة طنجة منتجا إذاعيا لعدة سنوات شد خلالها اهتمام المستمع من خلال برنامجه " أعلام من الشمال " ، وظل على الدوام مرجعا لغويا وتاريخيا وأدبيا يكن له الجميع الاحترام والتقدير . وقد عرف رحمه الله ، بسمو أخلاقه وتواضعه الجـم .
وكانت اذاعة طنجة كرمته في حفل حميمي ضمن إحدى حلقات برنامج " صباح الخير من طنجة" ، كما استضافته ضمن سلسلة برنامج " مذكرات " . وقد تم تشييع جثمانه بعد صلاة عصر يوم السبت 10 مارس بحضور حشد هائل من مثقفي وأصدقاء الراحل ، حيث دفن بجوار أستاذه العلامة عبد الله كنون بمقبرة المجاهدين .
رحـم اللـه الفقيـد وأسكنـه فسيـح جناتـه وإنـا للـه وإنـا إليـه راجعــون .
إذاعة طنجة العاليا تعلي
صوت فريق المغرب التطواني و مشجعيه
المنتشين بفرحة الظفر..

إنفردت إذاعة طنجة بتنظيم حفل إذاعي جماهيري كبير ، إحتضنته جنبات استوديو عبد القادر الراشدي بمقر الإذاعة ، وبثت أطواره مباشرة على الهواء ، للإحتفال بالإنجاز الرياضي الضخم الذي حققه فريق المغرب التطواني بإحرازه على أول لقب للبطولة المغربية الاحترافية لأندية القسم الأول في كرة القدم ، و هو تتويج أثلج صدور المشجعين و عشاق الفريق و أنصاره ، و زرع نشوة الظفر و فرحة النصر في قلوب كل الغيورين على الرياضة المغربية ، وخاصة بمنطقة شمال المملكة.....>>>التفاصيل

إذاعة طنجة تنفتح على ذاكرة الفنان حمادي عمور
في " مذكرات "
تشرع إذاعة طنجة في بث سلسلة جديدة من برنامج " مذكرات " ، حيث يستعرض الفنان حمادي عمور صفحات من مساره الإبداعي في مجالات المسرح والسينما والإذاعة والتلفزيون والكتابة ، مستعيدا شريط الذكريات إلى نقطة البداية منذ النشأة بفاس سنة 1930 ، مرورا بولوجه بوابة المسرح في سنة 1948 حينما قام بدور النادل في مسرحية " أنا القاتل " وحتى سنوات التألق التي استمر فيها متوهجا في عطاءاته التي جعلت منه واحدا من أبرز الأسماء الفنية. إذ وصل عدد أفلامه ومسلسلاته ومسرحياته إلى أزيد من 850 عملا بالإضافة إلى إعداد برامج إذاعية من قبيل " عالم الفنون في متم الخمسينيات ومساهماته في إثراء رصيد الأغنية المغربية بمجموعة من الإبداعات الغنائية التي كتبها لفنانين من أمثال محمود الادريسي والراحل المعطي بنقاسم .
ويعتبر الفنان حمادي عمور ، متفردا في طريقة تقمصه للأدوار التي يؤديها بكثير من التميز والتلقائية .
وقد برع بشكل لافت في تجسيد شخصية الفاسي بلكنته التي استحسنها جمهور المسرح المغربي منذ الخمسينيات ، كما يعد فنانا شاملا ومتعدد المواهب ..
ويذكر أنه حينما زار الموسيقار العربي فريد الأطرش المغرب إبان الخمسينيات ، كان حمادي عمور الوحيد الذي استطاع أ، يجري معه حوارا مطولا على أثير الإذاعة المغربية ، ومن ضمن الأسئلة التي وجهها له حين ذاك :
" سمعناك تغني آخر كذبة ولا نريد أن نسمع منك أن زيارتك للمغرب هاته هي آخر زيارة " ، ثم قال له فريد الأطر ش بأنه استقدم معه الكوميدي إلياس مؤدب ( الذي توفي عام 1953 ) لكي يضحك عليه الجمهور المغربي .. وقد خان التعبير فريد ، فصحح له حمادي عمور تعبيره قائلا : " نريد أن يـُـضحك الجمهور المغربي " .
فارس الأثير قيدوم الإذاعيين محمد الغربي يفتح صندوق أسراره
في "مذكرات" على أثير إذاعة طنجة
تواصل إذاعة طنجة في شبكتها البرامجية الجديدة ، تقديم سلسلة " مذكـرات" باستضافتها للإعلامي قيدوم الإذاعيين محمد الغربي في سلسلة جديدة ِِمخصصة لهذا الإذاعي المخضرم ، يروي فيها ما لم يروى من قبل عن حياته الشخصية و المهنيـــة .
و يعتبر القيدوم محمد الغربي خزانة ذكريات تمتلأ عن آخرها و ذاكرة إذاعية خصبة لا يطالها النسيان ، وهو كذلك الفارس و الخيال الذي طوع جموح الكلمة و الذي ارتعشت لصوته - على مدى عقود طويلة – ذرات الأثير و فرائــص الميكروفون .
محمد الغربي هو أيضا إذاعي مرموق ذاع صيته وصوته، بفضل ما عرف عنه من أداء رصين و صوت قوي و حنجرة ذهبية و لغة سليمة . ....>>>التفاصيل
الإعلامي المختار الحليمي في ذمة الله
عبد القادر المقدم - مصطفى عبد الله رئيس القسم العربي - محمد بن عمر - مختار الحليمي

ورقة وارفة الظلال سقطت من شجرة الاعلام الوطني برحيل واحد من الأصوات الاذاعية التي أخلصت بكثير منم العطاء ونكران الذات منذ عقود من الزمن .
الاذاعي المرموق المختار الحليمي في ذمة الله .
فبعد طول معاناة مع المرض أسلم الراحل الروح لباريها ، تاركا وراءه رصيدا هائلا من الانجازات في مجال الاعلام السمعي .
الفقيد المختار الحليم ابن مدينة طندجة الذي ازداد سنة 1932 التحق بإذاعة طنجة الدولية عام 1952 بصفة مذيع ومقدم لنشرات الأخبار ومعد ومقدم لمجموعة من البرامج ، التي سجل
من خلالها تواصلا نوعيا مع المستمعين .
ويذكر أنه لعب دورا مؤثرا أيام الاستعمار ، وفي ذروة الحركة الوطنية ، بشحذ الهمم والتحفيز على النظال من أجل الحرية والاستقلال عبر أسلوبه في تقديم نشرات الأخبار ،التي كان يذيعها عبر أثير اذاعة طنجة الدولية .
واشتهر الراحل إبان فترة الستينيات بإعداده وتقديمه لبرنامج ( مع الهواة) وهو عبارة عن فسح المجال أمام المواهب الفنية الواعدة ، كان يبث على أمواج إذاعة طنجة ، تخرجت منه مجموعة من الأسماء من أمثال الفنانين : محمد العربي الخصاصي ومحسن جمال ومحمد الأشرقي وغيرهم .
كما حقق تجاوبا ملحوظا مع المستمعين في برنامج " غني واضحك " لسنوات طويلة .
وفي مسار متسم بالحركية عرج الفقيد المختار الحليمي باتجاه اذاعة أكادير الجهوية سنة 1974 كرئيس لهذه المحطة ، التي ظل يعمل بها إلى حين إحالته على المعاش سنة 1992 .
وموازاة مع هذا المسار المهني الحافل ، عرف الراحل بكتاباته في ميدان الأغنية ، حيث وضع الكلمات لمجموعة من الأغاني التي تم تسجيلها باستوديوهات إذاعة طنجة من قبيل (اعطف يا حبيبي الغالي ) للفنان محمد العربي العوامي و ( زينت العرش بنورك ) و ( فكل خطوة شعبك راضي ) للفنان عبد الواحد التطواني .
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون .
إذاعة طنجة تعلي من جديد رصيدها من الجوائز
في ظل الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة

تـُـِوجـَـت الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها التاسعة صنف الإذاعة ، حيث حازت إذاعة ُ طنجة على هذه الجائزة مناصفة ً مع الإذاعة الوطنية ، على التوالي ، عن برنامجي :
• " الطريق إلى الحياة " في موضوع : حافلات نقل المستخدمين من إعداد وتقديم الحسين خباشي و إخراج رشيد الإدريسي .
• "للأذن ذاكرة " حلقة خاصة بالراحل عبد النبي الجراري / من إعداد وتقديم الزميل محمد الغيداني.

 


كما تم بالمناسبة تكريم الإعلامية القديرة أيقونة أثير إذاعة طنجة السيدة أمينة السوسي إلى جانب الكاتب و الإعلامي عبد اللطيف جبرو .
يذكر أن إذاعة طنجة سبق أن تــُــِوجت بالعديد من الجوائز في محافل وطنية و عربية ، عن ثلة من برامجها التي تعتمد مبدأ إعلام القرب ، الذي تسير على نهجه الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة .
و يأتي هذا التتويج وفاء لميثاق الشرف الذي يجمع منذ عقود إذاعة طنجة بمستمعيها و الذي كللها بمحبة الجماهير بالرغم من احتدام المنافسة و ظهور فضائيات و خيارات كثيرة أمام المتلقي.

تــعـــزيـة
 
المرحوم الحاج المختار الشغواني بجلباب أبيض على يمين زميله قيدوم التقنيين الحاج عبد المجيد أوجنان في حفل ذكرى تأسيس إذاعة طنجة

انتقل الى عفو الله و رحمته التقني الإذاعي الزميل الحاج المختار الشغواني بعد صراع مرير مع مرض لم ينفع معه علاج .
والحاج المختار الشغواني البالغ من العمر 71 سنة ، يعد من خيرة الأطر التقنية بإذاعة طنجة ، حيث عمل على تغطية العديد من الأحداث والمستجــــــدات داخل الوطن وخارجه ، في مسيـرة حافلة بالعمل والعطاء الجاد ، امتدت من سنة 1962 ، تاريـخ التحاقه بإذاعة طنجة إلى أن أحيل على المعاش في مطلع سنــــة 2001 .
وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم أسرة إذاعة طنجة خاصة وعائلة الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة عامة ، بأحر التعازي لأسرة الفقيد الصغيرة والكبيرة ، راجية من المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان . وإنــــــا لله وإنـــــــا إليــــه راجعـــون .

اذاعة طنجة تنفتح على الكاتب والمسرحي رضوان حدادو
صاحب " طارق الذي لم يعبر "
في مسعى لاستجلاء جوانب خاصة تهم السير الذاتية لأبرز الاسماء المغربية في مجالات الفكر والثقافة والرياضة والفن, تواصل اذاعة طنجة سلسلة برنامج" مذكرات " الذي سيقص بداية من هذا الاسبوع شريط ذكريات ترتبط بالعوامل المشهدية من خلال مسار الكاتب المسرحي رضوان حدادو, الذي يعد من الأركان الأساسية في ميدان الكتابة الدرامية بالمغرب , اذ يمتلك خبرة وتراكمات عديدة أهلته لتقديم رصيد جمالي هائل أغنى من خلاله المشهدين الثقافي والفني ، بإنتاجه لنصوص مسرحية تتعدى طريقة الكتابة الكلاسيكية والقواعد التقليدية .
تمكن رضوان احدادو ، من الحمامة البيضاء تطوان ، أن يؤسس لكتابة مغايرة للمألوف ، من سماتها الرئيسية تفجير القوالب الجاهزة والاشكال النمطية , حيث اعتمد أسلوبا خاصا على صعيد البناء ، لنص حداثي تلفه البلاغة من الناحية اللغوية, والابداع المسرحي الأنيق الذي يزاوج بين الانساق التعبيرية والبصرية والفرجوية .
في "مذكرات " سيقدم رضوان احدادو فضلا عن الإضاءات والتفاصيل الخاصة بمشواره وعلاقته مع المسرح والكتابة , ملامح ووقائع في مضمار النبش في مساره الحياتي والمهني ، و بالأخص في منطقة شمال المغرب ، في استحضار جيد للمواقف و الذكريات .
لطيفة العابدة تنقل أجواء الدخول المدرسي الراهن
بإنجازاته وإكراهاته في "دائرة ضوء''
عبر أثير إذاعة طنجة

إكراهات التعليم بالعالم القروي، الحركة الانتقالية الاستثنائية ، المعيقات السوسيواقتصادية للتمدرس وتصاعد موجة الاحتجاجات في قطاع التربية والتعليم .. محاور و أخرى تشكل مجتمعة ً القضايا الآنية المطروحة على الساحة التعليمية، والتي كانت موضوع نقاش في برنامج "دائرة ضـــــوء"، الذي أذيع مؤخرا على أمواج إذاعة طنجة ، استضاف من خلاله عبد اللطيف بنيحيى السيدة لطيفة العابدة، كاتبة الدولة لدى وزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي المكلفة بالتعليم المدرسي.
"دائرة ضوء"، باعتباره برنامجا حواريا تفاعليا حيا، فتح المجال للمستمعين من أجل التعبير عن أفكارهم واقتراحاتهم و طرح تساؤلاتهم على السيدة لطيفة العابدة بخصوص أجواء الدخول المدرسي ورهانات قطاع التعليم المدرسي ببلادنا ، عبر صفحة إذاعة طنجة على "فيسبوك".

الجزء الأول من البرنامج

....>>>التفاصيل

إذاعة طنجة تطفئ شمعة الذكرى 65 لتأسيسها و تحتفي بالذكرى 54 لزيارة جلالة المغفور له محمد الخامس لمقرها

بالأحضان والتحايا الحارة والصادقة، التأم أفراد أسرة إذاعة طنجة بجيليها القديم و الجديد ، و بحضور ثلة من الجامعيين والإعلاميين و المثقفين ، التفوا جميعهم لإطفاء شمعة الذكرى الخامسة والستين لتأسيس إذاعة طنجة ، بالتزامن معالاحتفاء بالذكرى الرابعة و الخمسين لزيارة جلالة المغفور له محمد الخامس لمقر هذه المحطة الإذاعية العتيدة.
هذا الحفل الأثيري المباشر، الذي احتضنه استوديو عبد القادر الراشدي بالإذاعة على مدى ثلاث ساعات ، شكل فرصة سانحة للوقوف وقفة عرفان وتقييم لمسار إذاعة طنجة التاريخي ، الحافل بالعطاء الإعلامي الذي لاينضب ، كما جسد مناسبة للنبش في ماضي الإذاعيين و التقنيين ، الذين أفنوا عمرهم في خدمة المستمعين.....>>>التفاصيل

إذاعة طنجة تحتفي بالذكرى الخامسة والستين لتأسيسها بالتزامن مع الاحتفال بالذكرى الرابعة و الخمسين لزيارة جلالة المغفور له محمد الخامس لمقر إذاعة طنجة : تاريخ من الوفاء ، و مستقبل يعد بالمزيد من العطاء
طيلة أسبوع كامل ، تحتفي إذاعة طنجة ، بالذكرى الخامسة بعد الستين لتأسيسها ، إحتفال يأتي بالتزامن مع تخليد الذكرى الرابعة و الخمسين للزيارة التاريخية التي قام بها جلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه لمقر هذه الإذاعة العريقة.
حيث يتم بهذه المناسبة تقديم برامج يومية ، تسترجع بعضا من أقوى اللحظات التي ميزت أثير إذاعة طنجة عبر العقود و السنوات ، كما تستحضر هذه البرامج ثلة من الأسماء و الأصوات ، التي وثقت بفكرها و برامجها أثير هذه الإذاعة الرائدة ، و سحرت أسماع و قلوب آلاف الأوفياء من المستمعين و المتتبعين المولعين بسحر هذه المؤسسة الإذاعية الكبيرة .....>>>التفاصيل
إذاعة طنجة توثق " لمذكرات " المبدع محمد الطنجاوي
القائل :"أنا شاعر.. أنا صحفي .. أنا موجود في ساحة تحت الغيوم
كثيرا وتحت الأضواء قليلا " .
ضمن سلسلة " مذكرات " التي تعدها إذاعة طنجة ، يلتقي عشاق الأثير مع حلقات تفتح سجل ذكريات الشاعر والاعلامي المتميز محمد الطنجاوي القائل : "أنا شاعر .. أنا صحفي .. أنا موجود في ساحة تحت الغيوم كثيرا ، وتحت الأضواء قليلا " .
ويتسم مشوار محمد الطنجاوي المولود بمدينة تطوان في السادس من يونيو 1936 بالكثير من الملامح والمحطات التي اقترنت ببيئة خاصة ، ومراحل تاريخية استثنائية جعلت منه أحد الأصوات الشعرية البارزة ، وإعلاميا راكم العديد من التجارب ....>>>التفاصيل
إذاعة طنجة تفتح صفحة " مذكرات "
الفنان الطاهر جيمي
في مسعى لتوثيق مسارات المبدعين المغاربة في مجالات مختلفة ، تفتح إذاعة طنجة صفحة جديدة ضمن برنامج " مذكرات ّ تخصصها للفنان الطاهر جيمي في بوح خاص يسترجع فيه بداياته الأولى مع الفن وأبرز ملامح تجربته الغنائية ، واحتكاكه بالعديد من الأسماء التي أثرت في تكوينه ، وعلاقاته برواد الفن والفكر والسياســة.....>>>التفاصيل
حصريا موقع إذاعة طنجة يقدم حلقات مذكرات الإعلامية أمينة السوسي

وثقت الإعلامية والإذاعية القديرة " أمينة السوسي" مسار حياتها بشكل حصري لإذاعة طنجة ضمن سلسلة حلقات برنامج "مذكرات"، الذي تقدمه إذاعة طنجة يوميا على أثيرها.

أيقونة الأثير " أمينة أجانا " – كما هو اسمها في بطاقة التعريف الوطنية- أو" أمينة السوسي " وهو الاسم الإذاعي الذي عرفها به جمهور المستمعين والمتتبعين، أوضحت في بداية اللقاء بأنها ضنينة بحياتها إلا على أهلها، وبأنها تقبل لأول مرة وبشكل حصري أن تفتح صندوق أسرارها لتتحدث عن تفاصيل منسية من مسار حياتها ومشوار مهنتها لمستمعي إذاعة طنجة.....>>>التفاصيل

إذاعة طنجة تتوج " مذكرات "الإعلامية القديرة أمينة السوسي
بليلة احتفالية ساهرة ضمن برنامج " أنيس المبدعين "
ضمن برنامج " أنيس المبدعين " الذي يقدم ليلة الخميس ، إحتفت إذاعة طنجة بالإعلامية القديرة أمينة السوسي في سهرة تفاعلية حية ، نقلت على الهواء مباشرة من استوديو عبد القادر الراشدي ، حيث توجت إذاعة طنجة بهذا الحفل الأثيري سلسلة حلقات برنامج "مذكرات " الذي استرجعت فيه أمينة السوسي مسار حياتها المهنية و الإنسانية ، و الذي بث على مدى أسابيع عدة على أمواج الإذاعة.
سهرة برنامج " أنيس المبدعين" تميزت بحضور المحتفى بها أيقونة الأثير أمينة السوسي ، بالإضافة إلى ثلة من الشخصيات الثقافية و الإعلامية و الفكرية ، التي قدمت شهاداتها في حق الإذاعية القديرة . ....>>>التفاصيل
الشاعر والاعلامي أحمد صبري يروي حصريا
مذكراته لإذاعـة طنجـة
ضمن سلسلة " مذكرات " تفتح إذاعة طنجة صفحة يومية جديدة على أثيرها للمبدع متعدد المواهب والانشغالات ، الشاعر والاعلامي أحمد صبري يتحدث من خلالها عن تجربته ومساره كشاعر، وناقد ومرب ، ورياضي ، وإعلامي .
ويعد صاحب " أهداني خوخة ومات " و " أزلية المواجهة " من الجيل الذي بلغ الرشد مع انبثاق الاستقلال . وقد حمل في طيات تجربته الابداعية رؤية تتسم بالتمرد على القوالب الشعرية والمدارس الأدبية السائدة ، وثورة على الشعر العمودي والاتجاه الرومانسي . ومن تجليات لغته الشعرية صعوبة التفريق بين الكلمة والموقف ، وهي خاصية اتضحت ملامحها منذ أصدر باكورة أعماله في ظروف الاحتقان والتوجس في متم الستينيات .
وإلى جانب ذلك استطاع أحمد صبري أن يكتب من خارج الماضي ، مثلما تمكن من أن يخلق انفراجات أوسع للنص الشعري المغربي ، وهو بذلك ظل وفيا لأسلوبه وطريقته التي بدأ بها في سياق تحدي الصعاب وسلك خيار لنضال من أجل القيم الانسانية ، معتمدا على مرجعيته التي حصنته من الوقوع في فخ التقليد والنمطية . ونجح أحمد صبري في رهانه الإبداعي بما جعله يستشرف آفاقا تخضع لمنظور جمالي مع الالتزام بالقضايا الوطنية .
المبدع أحمد صبري الذي سيتوقف في " مذكرات " عند محطات متعددة في مشواره الحياتي والابداعي ، سبق له انخرط في جمعية " رواد القلم " التي مهد أعضاؤها لبروز الشعر الحر أو شعر التفعيلة ، وهو من الشعراء الذين نهلوا من الشعر الاسباني والفرنسي ، وأيضا من تلك الصفوة التي كرست حياتها للكتابة بمسؤولية رغم أن مهام كثيرة سرقته من الشعر .
ثامن مارس على أثير إذاعة طنجة : محتجزات سابقات في تندوف يبحن بتفاصيل مريرة عن حياة الرق و تجارة بيع البشر في مخيمات العار
ضمن برامجها الخاصة بالاحتفال باليوم العالمي للمرأة ، أفردت إذاعة طنجة مساحة أثيرية خاصة للنساء المغربيات المنحدرات من أقاليم الصحراء المغربية ، كما فتحت الميكروفون على الخصوص لمحتجزات سابقات في مخيمات العار بتندوف لتكرمهن على صبرهن و نضالهن ، و لتنصت إليهن ، وهن يسترجعن على المباشر ذكريات مريرة ، و يبحن بتفاصيل مؤثرة و مؤلمة حول وضعية الرق و الاستعباد التي تعيشها النساء المحتجزات في مخيمات تندوف ، و هو الوضع الذي يشكل وصمة عار على جبين كل الحقوقيين ، بل على جبين كل الذين يكرمون المرأة في ثامن مارس من دون الانتباه للوضع المأساوي لهؤلاء المستعبدات في زمن تحرم فيه كل التشريعات الرق و الاستعباد.
هؤلاء السيدات المغربيات العائدات إلى أرض الوطن بعد سنوات من الاحتجاز القسري و السجن و التعذيب في مخيمات العار بتندوف ، عبرن عن امتنانهن لأسرة إذاعة طنجة التي أبت إلا أن تتشاطر معهن ومع نساء أخريات أجواء الفرح و الاحتفال بعيد النساء العالمي ، لكن الاحتفال لم يخل من لحظات مؤثرة ، تزامنت مع بوح هؤلاء النساء ببعض من الأهوال التي عاشوها في تندوف قبل الالتحاق بأرض الوطن .
فبلهجة تقطر مرارة روت السيدة عماري السالكة - و هي معتقلة سابقة في سجون ما يسمى بالبوليساريو - روت مشاهد من ذكريات أسمتها ذكريات الرق و الاستعباد ، مؤكدة أنها لا تستعمل كلمة الرق مجازا ، بل إنها تقصد معناها الحرفي ، إذ أن البشر فعلا يباعون مقابل المال في مخيمات تندوف ، و أن وضع المتاجرة بالبشر هذا يشمل حتى الرجال ، و إن كان الأطفال و النساء هم الأكثر عرضة للبيع و الشراء على اعتبار أنهم يشكلون الحلقة الأضعف. ....>>>التفاصيل
كواليس إذاعية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة
مذكرات الأستاذ عبد الحق المريني مؤرخ المملكة : لحظات بوح تروي ما لم يرو من قبل ، و تفاصيل غير مسبوقة تقدم حصريا و لأول مرة على أثير إذاعة طنجة

يوثق الأستاذ عبد الحق المريني ، مؤرخ المملكة حاليا و مدير التشريفات الملكية و الأوسمة سابقا ، مسار حياته المهنية و الإنسانية بشكل حصري لإذاعة طنجة ضمن سلسلة جديدة من برنامج " مذكرات " .
في هذه السلسلة و بكل عفوية و صدق ، يسترجع الأستاذ عبد الحق المريني شريط الذكريات ، و يستحضر جوانب خفية و منسية من حياته الشخصية و العملية ، و يقدم تفاصيل غير مسبوقة متعلقة بأمور عدة من تاريخ حياته الخصبة بأحداثها و الثرية بتجاربها و خبراتها .
من بين هذه الأحداث ، ما أسماه بحالات النجاة الأربع ، و هي أربع محطات من حياته تعرض فيها لخطر الموت المحدق ، لولا قدرة العلي القدير التي كتبت له النجاة .
كما تحدث " امحمد الشرقي عبد الحق المريني " - كما هو مدون في وثائقه الإدارية - عن طفولته وعن بيت جده الأمين محمد المريني ، خاصة و أنه كان الحفيد المدلل لدى جده و الإبن الأثير لدى والده . ....>>>التفاصيل

الأستاذ عبد الحق المريني يتحدث عن ميلاده وقصة اسمه المدون في وثائقه الإدارية " سيدي امحمد الشرقي عبد الحق المريني "
الحلقة الأولى
مشاهد من وحي الذكرى:
مع قيدوم إذاعة طنجة الإعلامي والمتطوع محمد الغربي
في مقدور الأمة المغربية، أن تكون أيامها على امتداد التاريخ، وتسلسل الأحقاب، محطات لذكريات مجيدة، تشكل جسرا معبٍٍْأ تتخطى عليه المراحل وتستمد منها بوادر الإلهام في مواصلة الكفاح من أجل الغد الأفضل... ومع حلول اليوم السادس من شهر نوفمبر، تلفنا أجواء ذكرى مناسبة خالدة، تؤرخ لأضخم ملحمة في تاريخنا الوطني... إنه حدث المسيرة الخضراء، تختلف عن باقي المسيرات والأحداث من حيث المضمون والدلالات، مسيرة تتضمن حقائق، وتشكل كنزا غنيا بالإفادات، لا يجف معينه أبد الدهر، هي بلسم اندملت بفضلها كل الجراحات الغائرة، وأحيت قيما أصيلة، وبعثت روحا وطنية متجددة.
المسيرة الخضراء، حدث جليل صهر المجتمع المغربي، بكل شرائحه، وأطيافه في بوثقة فاعلة، هدفها الأساسي في الحياة، تحرير جزء مغتصب من خريطة الوطن في الجنوب... ويأتي الحدث العظيم، استجابة لنداء الراحل العزيز الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه، القاضي بتعبئة شاملة والانخراط في مسيرة خضراء سلمية لتحرير الصحراء... فلبى الشعب الأصيل النداء، فما تخلف رجل وامرأة، الجميع هب ملبيا نداء الوطن والتاريخ. ....>>>التفاصيل
مواكبة اذاعة طنجة لفعاليات الملتقى الدولي
حول التنمية البشرية بأكادير
- الأحد 24 أكتوبر :

بدء من الساعة العاشرة و النصف ، حصة مباشرة ضمن المجلة الإذاعية " صباح الخير من طنجة " تعالج موضوع : تجارب نموذجية لشراكة ناجحة بين المبادرة الوطنية للتمنية البشرية و بين فعاليات جمعوية محلية .
الجمعيات المشاركة :
*منتدى المنظمات التنموية بشمال المغرب .
*جمعية إيكوديل بالعرائش
*الجمعية الحسنية لمستخدمي المياه في الأغراض الزراعية بالجماعة القروية الكورات ، إقليم الفحص - أنجرة ....>>>التفاصيل

وفاة قيدوم الإذاعيين بالمغرب .... الإعلامي و الشاعر عبد القادر المقدم
إنتقل إلى عفو الله يوم الجمعة 30 يوليوز المنصرم بمدينة طنجة علم من أعلام الإبداع الإذاعي بالمغرب ، يتعلق الأمر بقيدوم الإذاعيين : الإعلامي الشاعر الأستاذ عبد القادر المقدم رحمة الله عليه عن سن تناهز التسعين عاما .
الإذاعي الراحل عبد القادر المقدم من مواليد مدينة شفشاون سنة 1922 ، تربى في بيت علم و دين ، و كان معروفا بتمكنه اللغوي الذي جعل منه إذاعيا ناجحا و شاعرا بارزا غزير الإنتاج ، من أشهر إبداعاته الشعرية ديوان " لمحات الأمل " ، بالإضافة إلى مخطوطات شعرية كثيرة ، لم يقدر لها أن تعرف طريقها إلى النشر . ....>>>التفاصيل
تكريم قيدوم الإذاعيين بإذاعة طنجة الإذاعي محمد الغربي
احتضنت رحاب دار الثقافة بمدينة طنجة مساء الجمعة 27 غشت ، حفلا تكريميا لقيدوم الإذاعيين ، الصحفي والإذاعي المتميز محمد الغربي.
حضر هذا الحفل الذي نظمته جمعية الحوار و التواصل بتعاون مع الجمعية المغربية للفنون والموسيقى ، رئيس محطة إذاعة طنجة السيد عبد الإله الحليمي و ثلة من الزملاء الصحفيين المشتغلين بالإذاعة ، بالإضافة إلى عدد كبير من الإعلاميين والشخصيات الثقافية والفنية ، الذين قدموا شهادات في حق المحتفى به .
تكريم المنشطة الإذاعية والصحافية فاطمة عيسى

احتضنت رحاب المعهد العالي الدولي للسياحة بمدينة طنجة مساء يوم الجمعة 30 أبريل حفلا تكريميا لقيدومة الإذاعيين بإذاعة طنجة الصحفية القديرة والمنشطة الإذاعية الأستاذة فاطمة عيسى.
الزميلة فاطمة عيسى ، الصحفية العصامية ، التحقت بمؤسسة إذاعة طنجة و عمرها لم يتجاوز 13 ربيعا . و قرابة نصف قرن من العمل الإذاعي كانت فاطمة عيسى و لاتزال النموذج المهني الرائد للإذاعية المنضبطة و الإنسانة الخدومة التي فتحت قلبها للمستمعين قبل أن تفتح خطوط الهاتف لإستقبال مستميعبها في برامج عديدة و متنوعة من قبيل برنامج " الصوت المسموع" وغيره كثير ....

وقد حضر هذا الحفل التكريم الذي نظم تحت عنوان "مسار إذاعية مناضلة"، من طرف ودادية طلبة المعهد العالي الدولي للسياحة بطنجة ، أفراد أسرة إذاعة طنجة ، و في طليعتهم رئيس المحطة السيد عبد الإله الحليمي ، و عدد كبير من الإعلاميين والشخصيات الثقافية والفنية، الذين قدموا عدد ا من الشهادات في حق المكرمة الأستاذة فاطمة عيسى .

أثير إذاعة طنجة .. يصدح شعـــرا

بمناسبة اليوم العالمي للشعر ، تخصص إذاعة طنجة مساحة أثيرية شعرية يوم الأحد 21 مارس من الحادية عشرة إلى الواحدة زوالا ، احتفاء بهذا اليوم الذي صادقت عليه منظمة (اليونسكو) في دورتها الثلاثين بتاريخ 15 نونبر 1999 بمقترح مغربي من ( بيت الشعر ) .
هذه الحصة الأثيرية على أمواج إذاعة طنجة ينشطها الإذاعي والشاعر عبد اللطيف بنيحي .. وسيؤطر هذا الاحتفاء الشعري مجموعة من الشعراء يمثلون الصوت الشعري المغربي الذي يتجدد باستمرار عبر تلاقح تجربة جيل مؤسس وجيل يتطلع إلى آفاق أكثر اتساعا ورحابة في أوقيانوس الشعر الذي لا تحده ضفاف ..
خيمتنا الشعرية بأثير إذاعة طنجة تستضيف مباشرة يوم الأحد 21 مارس عبر مساحة زمنية تمتد لساعتين :
محمد الأشعري / محمد بنيس /المهدي أخريف /كمال الأخلقي/ يونس الحبول و بساط امبارك وشعراء آخرين . مع تقديم نماذج شعرية لشعراء من المغرب والعالم العربي .
وكل عام .. وأثير اذاعة طنجة يصدح شعــــرا .

إذاعة طنجة تتوج بجائزة جديدة في مهرجان نجوم بلادي
من جديد أعلت إذاعة طنجة العاليا رصيدها من الجوائز ، و ذلك في إطار الدورة السادسة لمهرجان نجوم بلادي لسنة 2010 ، حيث توجت بهيجة أحمد الشعيبي – الصحفية بإذاعة طنجة - بجائزة أحسن منشطة إذاعية ، كما حظيت إذاعة طنجة بتنويه خاص عن كل البرامج التي تنتجها .
و إذا كانت إذاعة طنجة قد ظلت في الطليعة ، على امتداد تاريخها الطويل و العريق ، فهي لا زالت تواصل بخطى ثابتة مشوار التألق حتى في زمن المنافسة ، و في ظل الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة ، التي وفرت لهذه المؤسسة كل الإمكانيات المادية لتنتج أكثر و بنجاح أكبر ، و هكذا راكمت إذاعة طنجة في الثلاث سنوات الأخيرة عشرات الجوائز و أعلت رصيدها في الكثير من المناسبات التي يتنافس فيها كبار الإعلاميين وطنيا و دوليا .
تجدر الإشارة إلى أن " إذاعة طنجة العاليا صوت كل الناس " تراهن في كل ما تقدمه على إعلام القرب الذي هو نهج الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة ، كما تسعى في جل برامجها إلى إعلاء صوت المواطن و إسماع صوته و الإنصات لقضاياه و هواجسه و همومه ، لأن أهم جائزة تتوج بها إذاعة طنجة كل يوم ، هي رضى المستمعين عنها و وفاؤهم لأثيرها ، شاهد على ذلك مئات الاتصالات الهاتفية التي تتقاطر على الإذاعة في كل البرامج المباشرة ، و الآلاف من أوفياء الأثير الذين يرتبطون بإذاعة طنجة ارتباطا حيويا و يمنحونها مكانة خاصة في قلوبهم .
إذاعة طنجة إذ تفخر بهذا التتويج الجديد تعتبره حافزا آخر على العطاء ، تجدد من خلاله ميثاق الشرف الذي يربطها بمستمعيها كإذاعة مواطنة ، حريصة على رسالة إعلامية هادفة ترقى إلى مستوى انتظارات و تطلعات كل عشاق الأثير.
الزميل محمد العربي بن جلون يتسلم وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة
احتضن استوديو عبد القادر الراشدي بإذاعة طنجة مؤخرا ، حفلا حميميا بمناسبة تسلم الزميل الحاج محمد العربي بن جلون ، قيدوم التقنيين والمخرجين الاذاعيين ، وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة . و قد اتسم هذا الحفل بلحظات اعتراف وعرفان في حق الحاج بن جلون و بفقرات موسيقية أحياها جوق محلي للموسيقى الشعبية .
وفي كلمة بالمناسبة أكد الزميل عبد الاله الحليمي ، رئيس محطة اذاعة طنجة ، على صفات النبل ودماثة الخلق التي يتحلى بها الزميل بن جلون ، معتبرا أن تقلده لوسام مولوي رفيع ، يعد فخرا على صدور كافة أفراد الأسرة الإذاعية ، مضيفا بأن مساره المهني يظل نموذجيا سواء من ناحية الكفاءة المهنية ،أو على مستوى الانضباط والجدية والمثابرة .....>>>التفاصيل
كاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي السيدة لطيفة العابدة
تخص إذاعة طنجة بحوار إذاعي مطول ...
خصت كاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي السيدة لطيفة العابدة ، إذاعة طنجة بحوار مطول ، عالجت فيه محاور عدة متعلقة بإصلاح المنظومة التربوية والدخول المدرسي .

وجود السيدة لطيفة العابدة في مدينة طنجة جاء على هامش نشاط ثقافي تربوي وعلمي احتضنته مؤخرا عروس البوغاز ، ويتعلق الأمر بتظاهرة "الشباب والعلم في خدمة التنمية " الذي نظم تحت شعار : " الشباب والعلم رهان مدرسة النجاح" . ....>>>التفاصيل
إذاعة طنجة تحتفل بنيلها الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة
في جو أسري مفعم بالفرحة ، إحتفلت إذاعة طنجة مؤخرا بنيلها الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها السابعة ، حيث توج في صنف الإذاعة برنامج " تحت المجهر " من إعداد و تقديم : محمد بن الطيب ، تنسيق : أسماء العسري ، و إخراج : وديع بنرحمون.
حضر الحفل أطر إذاعة طنجة ، و موظفوها من كل الأقسام و الاختصاصات ، سواء الذين يشتغلون بها في الوقت الحالي ، أو الذين مروا بها في وقت سابق من تاريخها الطويل .

كما حضر الحفل نخبة من المدعوين و ضيوف الإذاعة و مستمعيها ، الذين دأبوا على الوفاء لأثيرها و مشاطرتها أقوى لحظات تاريخها العريق.
و قد استهل الحفل بقراءة مباركة لآيات بينات من الذكر الحكيم ، تبركا و تيمنا ، و ترحما على روح والدة الزميل محمد بن الطيب التي انتقلت مؤخرا إلى عفو الله. ....>>>التفاصيل
الزميل الإذاعي محمد بنطيب يتوج فائزا بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة
أعلنت لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة ، مساء الجمعة 13 نونبر بالرباط ، فوز برنامج "تحت المجهر: المخدرات القوية" من إذاعة طنجة بالجائزة الكبرى للصحافة الوطنية في صنف الإذاعة .البرنامج من إعداد الزميل الإذاعي محمد بن الطيب ، تنسيق أسماء العسري وإخراج وديع بن رحمون.
فهنيئا للزميل محمد بنطيب و لأسرة إذاعة طنجة بهذا التتويج الجديد الذي ينضاف إلى رزمانة الجوائز الوطنية و الدولية التي حصدتها إذاعة طنجة على مدى سنوات من العطاء و الإخلاص في العمل .
و قد أعلنت لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة عن أسماء الصحافيين الفائزين بجائزة الدورة السابعة المنظمة بمناسبة اليوم الوطني للإعلام ، في أصناف التلفزة والإذاعة والوكالة والصحافة المكتوبة والإلكترونية، بالإضافة إلى الجائزة التكريمية والجائزة التقديرية الخاصة بالصحافة المعتمدة بالمغرب .
قد و ترأس هذا الحفل الذي نظم بالمسرح الوطني محمد الخامس بالرباط ، وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة السيد خالد الناصري ، وحضره على الخصوص وزير الثقافة السيد بنسالم حميش وكاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون السيدة لطيفة أخرباش والسيد فيصل العرايشي المدير العام للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة.
وهكذا منحت الجائزة في صنف "التلفزة"، مناصفة لكل من الصحافي محمد الضو السراج من الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المغربية عن برنامج حواري وتوثيقي بعنوان "الشاهد" في حلقة مع محمد بنسعيد آيت يدر، والصحافي حسن بنرابح من القناة الثانية "دوزيم" عن البرنامج الاستطلاعي "الوجه الآخر" في حلقة بعنوان "المولدة التقليدية".
وتوجت جائزة "الصحافة المكتوبة والإلكترونية" مناصفة كلا من الصحافية خديجة عليموسى من جريدة "المساء" عن ملف أسبوعي حول "الحدود المغربية الجزائرية" بعنوان "مغاربة وجزائريون يخاطرون لصلة الرحم"، والصحافي أمين الربوب من جريدة " ليكونوميست" عن استطلاع بعنوان (فواياج أو كور دو لا فالي دي بوم) "سفر في قلب وادي التفاح".
وعادت جائزة "الوكالة" للصحافي نزار الفراوي من وكالة المغرب العربي للأنباء، بجائزة أفضل عمل صحافي في صنف الوكالة عن تقرير أدبي بعنوان "درويش مغربي الهوى.. قصة افتتان متبادل".
ومنحت الجائزة التكريمية مناصفة للصحافيين محمد سلهامي ومحمد بنددوش، فيما توجت الجائزة التقديرية للصحافة المعتمدة بالمغرب الصحافي والكاتب الراحل عبد الفتاح الفاكهاني الذي عمل مراسلا لوكالة الأنباء الفرنسية بالمغرب.
وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس قد قرر إحداث الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في 15 نونبر من سنة 2002، بمناسبة اليوم الوطني للإعلام، سعيا من جلالته إلى تكريم الصحافيات والصحافيين المغاربة وتكريس قيم التباري الإيجابي المبني على روح الكفاءة المهنية والإبداع في الحقل الإعلامي الوطني.
" إذاعة طنجة العاليا " تعلي من جديد رصيدها من الجوائز ، بنيلها
الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة دورة 2009
بمناسبة اليوم الوطني للإعلام 15 نونبر 2009 ، فازت إذاعة طنجة بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها السابعة صنف الإذاعة عن برنامج " تحت المجهر " حول موضوع " المخدرات القوية " من إعداد وتقديم الإذاعي محمد بن الطيب ، تنسيق أسماء العسري وإخراج وديع بن رحمون.
هذا التتويج المستحق عن جدارة لإذاعة طنجة، هو – بشهادة الجميع – تتويج لآليات العمل في هذه الإذاعة الرائدة ، التي تنتهج سياسة إعلام القرب ، و هو النهج الذي تسير عليه الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة، لتكون دائما الأقرب إلى المتلقي، و الناطقة بخلجاته و المعبرة عن همومه .
وكما هو معلوم تحقق إذاعة طنجة منذ ثلاث و ستين سنة نجاحا جماهيريا كبيرا تعكسه محبة و وفاء آلاف المستمعين الذين يشاركون عبر أثيرها، و يواظبون على متابعة برامجها بوفاء منقطع النظير .
و لعل السر في ذلك هو حرص " إذاعة طنجة العاليا " على إعلاء صوت المواطن البسيط الذي يعبر من خلال برامجها عن هواجسه و همومه، كما يرى في إذاعة طنجة دوما ، المنبر الإعلامي الناطق بأفكاره و قضاياه ، و الإذاعة الأقرب إليه التي تنصت له قبل أن ينصت إليها .
إذاعة طنجة التي تحرص على تطوير أدائها باستمرار ، من خلال عمل دؤوب و مثابر ، يضع المستمع في قلب انشغالات الإذاعة و اهتماماتها ، تحقق بالإضافة إلى التألق الجماهيري رصيدا جيدا من الجوائز ، بلغ عددها أزيد من 35 جائزة.
وحتى في زمن تحرير الإعلام و المنافسة القوية بين الإذاعات و الفضائيات ، استطاعت إذاعة طنجة في ظل الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة أن تحافظ على مكانتها في قلوب المستمعين ، و في عيون المهنيين ، بحيث ضاعفت رصيدها من الجوائز في المحافل الوطنية و العربية خلال الثلاث سنوات الأخيرة ، و تأتي الآن الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة - دورة 2009 - لتتوج مسار الجوائز المستمر و الموصول لهذه المحطة الإذاعية العريقة .
إن الهاجس الرئيسي ل " إذاعة طنجة العاليا .. صوت كل الناس " هو أن تظل وفية لميثاق الشرف الذي يجمعها بالمستمعين ، كمؤسسة مواطنة حرصت منذ أزيد من ستة عقود على غرس قيم المواطنة ، و على رسالة إعلامية هادفة ، ترقى إلى مستوى انتظارات مستمعيها ، وتطلعات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة .
و إذا كان مشوار الجوائز لهذه المحطة الإذاعية الرائدة مستمر بإذن الله ، فإن إذاعة طنجة تتسلم عبر أثيرها كل يوم ، جائزة أغلى من كل الجوائــز ، هي رضى مستمعيها عن برامجها ، و وفاؤهم لأثيرها .
"معنى أن تكون مغربيا ".. تأملات في قيم المواطنة
من وحي ذكرى عيد الاستقلال المجيد
في إطار سلسلة البرامج المواكبة لذكرى عيد الاستقلال المجيد ، قدمت إذاعة طنجة يوم الأربعاء 18 نونبر ، لقاء خاصا إمتد لساعتين ، خصص لتدارس الدلالات العظيمة لهذه الذكرى الغالية ، كما قدم البرنامج تأملات في قيم المواطنة من وحي الكفاح الوطني للعرش و الشعب ضد المستعمر الآثم.
فبحضور جامعيين و صحفيين و باحثين و مؤرخين ، من بينهم المؤرخ و الدبلوماسي السابق الدكتور عبد الهادي التازي ، إستعرض المتدخلون جانبا من ذكريات زمن الاستعمار ، مؤكدين على أن السياسة الاستعمارية التي كانت ترمي إلى نهب ثروات البلد ، و حرمان أهلها من كل شيء ، بما في ذلك حقهم في التعلم ، لم تفلح في إحباط عزيمة المغاربة و على رأسهم بطل التحرير جلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه ، و هكذا إلتحم العرش و الشعب في درس وطني خالد و رائد ، يجسد أبهى صور الترابط بين أمة و ملكها. ....>>>التفاصيل
على أثير إذاعة طنجة يوم سادس نونبر .. فترة بث
كاملة مهداة لروح المسيرة الخضراء المظفرة ..
أفردت إذاعة طنجة يوم الجمعة 6 نونبر حصة كاملة من بثها لذكرى المسيرة الخضراء المظفرة تحت شعار " صحراؤنا المغربية في القلب و الوجدان ".
تضمنت هذه الحصة مجموعة من البرامج والفقرات والحوارات ، والتحاليل السياسية مع جامعيين وبرلمانيين وصحفيين ، وأعضاء من المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية ، ومتطوعي المسيرة الخضراء ، وعموم المواطنين ، خصصت جميعها للحديث عن الصحراء المغربية ، واسترجاع دلالات وقيم المواطنة المستخلصة من روح المسيرة الخضراء في ذكراها الرابعة والثلاثيـــن .
كما تم تكييف البرامج و الفقرات القارة ، مع هذا الحدث الجليل، مثل فقرة " الكلمة الطيبة " التي تناولت موضوع " قيم المواطنة في الإسلام الحنيف " و برنامج " نبرات من روح المسيرة الخضراء " الذي خصصه حميد النقراشي للإبداع الفني و الغنائي المستلهم من روح هذا الحدث العظيم ، و برنامج "صحراؤنا المغربية في القلب و الوجدان " الذي كان من بين ضيوفه السيد أحمد ولد سويلم، و الذي قدم – بالاعتماد على خبرته السياسية و الميدانية - إضاءات وافية بخصوص ملف الصحراء المغربية ، تدارسها معه و ناقشه فيها أساتذة جامعيون و إعلاميون ..
ولتكتمل صيغة الاحتفال الأثيري على أمواج إذاعة طنجة ، تمت برمجة أغاني احتفالية و أخرى قومية وطنية خاصة بالمسيرة الخضراء ، تنشد الحدث عبر الأثير لحنا و كلمة .
تجدر الإشارة إلى أن إذاعة طنجة كانت قد بثت يوم الخميس 5 نونبر ، و بنفس المناسبة الغراء ، حوارا مطولا مع السيد خلي هنا ولد الرشيد رئيس المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية ، تطرق فيه لدلالات ذكرى المسيرة الخضراء المظفرة ، و لمقترح الحكم الذاتي ، كحل حكيم و منطقي و عادل ، باركته كبريات الدول عبر العالم .
و إذ تفرد إذاعة طنجة حصة مكتملة من بثها لهذا الحدث الأغر ، فهذا يندرج في إطار التزامها بقيم المواطنة ، و وفائها لشعار هويتها " إذاعة طنجة العاليا صوت كل الناس " لتكون فعلا إذاعة طنجة و طيلة فترة كاملة من البث ، صوت الوفاء لروح المسيرة الخضراء وصوت حماسة المواطنين التي تتأجج في قلوبنا عند كل مناسبة وطنية عظيمــة .
شاعر " القمر الأحمر " عبد الرفيع الجواهري في "مذكرات مبدع"
على أمواج الإذاعة الوطنيــة
خلال النصف الأول من شهر رمضان الجاري ، استرجع المؤرخ الدكتور عبد الهادي التازي الكثير من المحطات المرتبطة بمشواره وبالعديد من الأحداث التاريخية والوطنية ضمن برنامج " مذكرات " الذي أنجزه للإذاعة الوطنية الزميل عبد اللطيف بنيحي .
وفي نطاق ذات البرنامج ، يضرب الزميل سعيد كوبريت طيلة النصف الثاني من رمضان ، موعدا مع المستمعين في مذكرات خاصة مع الشاعر الرقراق والإعلامي والحقوقي عبد الرفيع الجواهري الذي يتحدث عن تجربة انتقاله من الورق إلى الوتر عبر علاقة أشعاره بالغناء ، وإثرائه للساحة الغنائية المغربية بأعمال خالدة رفقة مبدعين كبار في مقدمتهم الموسيقار عبد السلام عامر والمطربين عبد الهادي بلخياط ، ومحمد الحياني ، ورجاء بلمليح وكريمة الصقلي .. ....>>>التفاصيل
نجم الطرب الجبلي.. المختار العروسي...العائد بعد غياب
نجم سهرة إذاعة طنجة الرمضامية
في إطار السهرات الرمضانية التي تبث على أمواج الإذاعة الوطنية ، كان موعد المستمعين ليلة الثلاثاء فاتح سبتمبر الجاري مع السهرة الثانية لإذاعة طنجة التي أطرها الزميل عبد اللطيف بنيحي وأخرجها الزميلان محد اعنيبة و وديع بن رحمون .
وفد تميزت هذه السهرة التي قدمت مباشرة من استوديو عبد القادر الراشدي بإذاعة طنجة بحضور نجم الأغنية الجبلية المختار العروسي صاحب الأغنية المشهورة " الهوا ما عندو دوا "..... ....>>>التفاصيل
سهرة إذاعة طنجة تسترجع طقوس
شهر رمضان وتقاليده
في إطار السهرات الرمضانية التي تبث على أمواج الإذاعة الوطنية مباشرة من الإذاعات الجهوية ، كانت الانطلاقة الأولى من إذاعة طنجة ليلة الاثنين ضمن ثالث أيام الشهر الكريم .
خلال هذه السهرة التي أشرف على تنشيطها حميد النقراشي و بهيجة الشعيبي ، مباشرة من استوديو عبد القادر الراشدي بإذاعة طنجة ، حلق المستمعون نحو فضاءات الذكرى وعوالم التراث والغناء عبر استحضار العادات والتقاليد و ....>>>التفاصيل
عبد الصمد العشاب على أثير إذاعة طنجة ..هذه المرة مكرما
خصصت إذاعة طنجة حلقة يوم الخميس من البرنامج اليومي المباشر صباح الخير من طنجة للاحتفاء بالأستاذ عبد الصمد العشاب. أسرة إذاعة طنجة عن آخرها تجمهرت أمام أستوديو البث المباشر لمواكبة هذا الحدث الاستثنائي ، و لمراقبة حوار شائق أداره باقتدار الزميل عبد اللطيف بنيحيى، رفقة مجموعة من الضيوف الحاضرين في الأستوديو أو المتصلين عبر الهاتف.....>>>التفاصيل
إذاعة طنجة في القمة.. قمة جبل العلم
من قمة جبل العلم بجوار ضريح القطب العارف مولاي عبد السلام بنمشيش ، بثت إذاعة طنجـة حلقة استثنائية من برنامج "صباح الخير من طنجة" الحلقة التي قدمها الزميل عبد اللطيف بنيحيى، تميزت بدفئها وحرارتها رغم قساوة البرد الذي شهده مقام الولي الصالح مولاي عبد السلام يوم الأحد 26 أبريل حيث بلغت درجة الحرارة في صباح هذا اليوم أقل من الصفر، كما عرفت بعض الفترات تساقطا عنيفا للأمطار والثلوج، مما جعل الزميل عبد اللطيف بنيحيى يقدمها من تحت طبقات من الأغطية الصوفية ، بينما كان الزميل محمد صابر المكلف بالهندسة الصوتية مغلفا بجلبابه يعالج التجهيزات بقفازاته (أنظر الصورة) ، وتصادف أن تزامن بث البرنامج من جبل العلم مع الزيارة التي نظمها فرع طنجة لجمعية الأعمال الاجتماعية للعاملين بالشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة ، لفائدة أسرة إذاعة طنجة .
الزميل عبد اللطيف بنيحيى أثث حلقته بعدد من الفقرات التي نشطها معه عدد من الضيوف، إذ ، استضاف البرنامج عددا من القائمين على الضريح وبعض سكان جبل العلم إضافة إلى بعض الفعاليات الجمعوية والتعاونيات بالمنطقة.
ومما زاد ألق اللحظة وسموها الروحي أن استضاف البرنامج مريدات الزاوية الشقورية بشفشاون برئاسة الحاجة شفيقة الزيان مقدمة الزاوية وقامت المادحات بإنشاد أمداح نبوية و أوراد للقطب مولاي علي شقور وأذكار من الزاوية الحراقية، وفي نفس السياق استمعنا إلى الشريف محمد العروسي رئيس الجمعية المغربية للموسيقى الأندلسية والروحية في إنشادات و أبيات صوفية.
أيضا خصص البرنامج فقرة لعدد من الزملاء الصحفيين والعاملين بإذاعة طنجة لتقديم ارتساماتهم حول أجواء الرحلة ولحظاتها المشرقة.
الرحلة التي مرت في ظروف حميمية طغت على رداءة أحوال الطقس وحولت هذا الجو المكفهر إلى مرح وفسحة للتأمل وتجديد الوشائج بين الزملاء.
وكما هو معروف عن إذاعة طنجة فإن الأواصر القوية التي توحد عامليها كأسرة تمكنهم من تجاوز كل الصعوبات والعراقيل كيفما كانت ، بل وتحويلها بكفاءة إلى عوامل إيجابية .
وذاكرة إذاعة طنجة حافلة بالمواقف التي تفوقت فيها إرادة الإبداع على كل حاجز.
مناضلات ، مكافحات ، و متألقات تعرضن تجاربهن و تبحن بهواجسهن على أمواج إذاعة طنجة..
حرصا من " إذاعة طنجة العاليا صوت كل الناس " على أن تكون صوت أكبر عدد من النساء يوم 8 مارس ، عملت إذاعة طنجة - ضمن برنامج صباح الخبر من طنجة ليوم الأحد 8 مارس – على استضافة ثلة من الأصوات النسائية من كل الشرائح الاجتماعية و المستويات العلمية ، حيث فتحت أثيرها أولا لنزيلة مؤسسة سجنية تحدثت عن انطباعاتها بهذه المناسبة ، و عن ما أحدثته بها المؤسسة السجنية من تغييرات ، حيث تعلمت هناك حرفا يدوية كما تلقت دروسا في محو الأمية ، مؤكدة أن تجربة الحبس - على قساوتها - منحتها الفرصة كي تبدأ حياة جديدة بعد مغادرة أسوار السجن . ....>>>التفاصيل
إذاعة طنجة ، إذاعة نسوية بامتياز في يوم عيد المرأة

احتفاء باليوم العالمي للمرأة ، أصبحت إذاعة طنجة طيلة يوم الأحد 8 مارس 2009 ، إذاعة نسوية بامتياز ، تخاطب النساء و تنصت لهن ، و تستحضر همومهن و هواجسهن و آمالهن ، و تشاركهن الإنجازات و الإحباطات لأجل غد أفضل ، تكون فيه المرأة أكثر عطاء و أكثر احتراما في مجتمع مغربي متوازن و متين بطرفيه معا : المرأة و الرجل. ....>>>التفاصيل
إذاعة طنجة العالية .. صوت كل الأطفال
انسجاما مع موعد اليوم العالمي لبث برامج الأطفال الذي أقرته منظمة اليونيسيف يوم الفاتح من مارس من هذه السنة ، أهدت إذاعة طنجة إرسالها الكامل ليوم الأحد 1 مارس 2009 من الثامنة صباحا إلى الثانية بعد الظهر للطفولة ،من خلال برمجة مميزة تحول معها الأطفال إلى معدين ومقدمين لبرامج طرحوا عبرها أفكارهم وحاولوا في سياقها التعبير عن ذواتهم بلغة بسيطة وعميقة.. وكشفت الفقرات التي قدمها الأطفال بتلقائية عن حس إبداعي ومواهب جديرة بالصقل في مجالات متعددة.. ....>>>التفاصيل
"إذاعة طنجة العاليا " تعلي رصيدها من الجوائز سنة بعد أخرى
تحقق إذاعة طنجة منذ إثنتين و ستين سنة نجاحا جماهيريا كبيرا تعكسه محبة و وفاء آلاف المستمعين الذين يشاركون عبر أثيرها ، و يواظبون على متابعة برامجها بوفاء منقطع النظير .و لعل السر في ذلك هو حرص " إذاعة طنجة العاليا " على إعلاء صوت المواطن البسيط الذي يعبر من خلال برامجها عن هواجسه و همومه ، كما يرى في إذاعة طنجة دوما ، المنبر الإعلامي الناطق بأفكاره و قضاياه ، و الإذاعة الأقرب إليه التي تنصت له قبل أن ينصت إليها . ....>>>التفاصيل
إذاعة طنجة تحتفل باليوم الوطني للمرأة المغربية في طبعته الأولـــى
وثقت إذاعة طنجة الاحتفال بالعيد الوطني الأول للمرأة المغربية بلقاء إذاعي خاص امتد ساعتين ، حضرته ثلة من النساء من شتى التخصصات المهنية والمستويات الاجتماعية ,
ولأن العاشر من أكتوبر – اليوم الوطني للمرأة المغربية – يوافق في الوقت ذاته الذكرى الخامسة للإعلان عن مدونة الأسرة الجديدة ، فقد تناول اللقاء دراسة أوضاع المرأة المغربية ما قبل المدونة و ما بعدها ، حيث تعاقبت على الأثير سيدات من كل المشارب ، من ربة البيت التي في عهدتها تدبير شؤون المؤسسة الأسرية ، إلى السيدة المكافحة التي تكسب قوت اليوم بعرق الجبين من خلال بيع السجائر على الرصيف ، مرورا بسيدات الأعمال والفاعلات الجمعويات ونسـاء التعليـــم . ....>>>التفاصيل
المدير المركزي للإنتاج و البرامج بالإذاعة الوطنية يزور إذاعة طنجة


قام المدير المركزي للإنتاج و البرامج بالإذاعة السيد جلال عواطف مؤخرا بزيارة لمقر إذاعة طنجة، اجتمع خلالها بالطاقم الإذاعي لهذه المحطة...
و تمحور اللقاء حول استراتيجية المرحلة الراهنة و ما تتطلبه من تحسين جودة العمل الإذاعي و الرقي بمستواه من حسن إلى أحسن .
اذاعة طنجة في قلب الحدث
اتحاد طنجة لكرة السلة يظفر بكأس البطولة



احتفت إذاعة طنجة صبيحة الأحد بفريق اتحاد طنجة لكرة السلة الفائز بكأس البطولة الوطنية المؤهلة للمشاركة في البطولة العربية المقبلة .

استوديو إذاعة طنجة ، استقبل فريق الاتحاد بملابسه ومسيريه ومؤطريه في جلسة حميمية ، عبر الجميع من خلالها عن سروره بالفوز في مقابلة نهائية مثيرة بالقاعة المغطاة بتطوان على نظيره الجمعية السلاوية . هنيئا لاتحاد طنجة بهذا الاستحقاق الثاني في مشواره الرياضي بعد سنـــــة 1993 .

إذاعة طنجة بتاء التأنيث في يوم عيد المرأة

احتفاء باليوم العالمي للمرأة ، أصبحت إذاعة طنجة طيلة يوم السبت 8 مارس 2008 ، إذاعة نسوية بامتياز ، تخاطب النساء و تنصت لهن ، و تستحضر همومهن و هواجسهن و آمالهن ، و تشاركهن الإنجازات و الإحباطات لأجل غد أفضل ، تكون فيه المرأة أكثر عطاء و أكثر احتراما في مجتمع مغربي متوازن و متين بطرفيه معا : المرأة و الرجل. ....>>>التفاصيل
سطوع نجم إذاعة طنجة في سماء الجزائر ضمن فعاليات مهرجان "الميكروفون الذهبي"
بعد تألقها وطنيا وعربيا، تواصل إذاعة طنجة مشوار التتويج، وكان الموعد هذه المرة مغاربيا في العاصمة الجزائرية ضمن فعاليات الدورة الثانية لمهرجان "الميكروفون الذهبي" الذي تنظمه الإذاعة الجزائرية، حيث نالت إذاعة طنجة الجائزة الثانية للمهرجان من خلال برنامج "نبرات من النغم المغاربي" من إعداد وتقديم حميد النقراشي وإخراج محمد اعنيبة.

البرنامج الفائز كان عبارة عن "بورطري" رسم معالم مشوار فني استثنائي لأحد كبار شيوخ الطرب الأندلسي المرمو قين في التراث المغربي والمغاربي الأستاذ مولاي أحمد الوكيلي.
وقد توقفت الحلقة عند أهم الخدمات التي أسداها مولاي أحمد الوكيلي للطرب الأندلسي انطلاقا من بداياته الأولى، واحتكاكه برواد هذا الفن الأصيل، مقدما شهادات لأسماء وازنة من قبيل الشيخ محمد الخزنجي /الجزائر/، والأستاذ يونس الشامي /المغرب/، والباحث محمود قطاط /تونس/، بالاضافة إلى ذ. حاتم الوكيلي نجل الفنان الراحل.
معلوم أن جائزة "الميكروفون الذهبي" كانت من نصيب 15 إذاعة جزائرية وثلاث إذاعات مغاربية ، واستهدفت حسب منظميها إرساء تقليد يشجع على التنافس المهني فيما بين المحترفين الإذاعيين بما يترجم الاعتراف بالمهارات وتقدير الكفاءات وتثمين الإبداع في مجال العمل الإذاعي.
تتويج جديد لإذاعة طنجة في مسابقة نجوم بلادي
زهور الغزاوي
عبد اللطيف بنيحيى
الحسين خباشي
توجت إذاعة طنجة في مسابقة نجوم بلادي إثر حصولها على جائزة أحسن تحقيق و جائزة أحسن منشط لسنة 2007 و تنويه ببرنامجين.
فقد حصل برنامج " على الهواء " على جائزة أحسن تحقيق إذاعي ، و قد تناولت الحلقة الفائزة موضوع : " اغتصاب القاصرين : الجريمة و العقاب" من إعداد و تقديم الزميلة زهور الغزاوي و إخراج محمد اعنيبة .
فيما أحرز الزميل عبد اللطيف بنيحيى على جائزة أحسن منشط لسنة 2007 كما تم التنويه ببرنامج " الطريق إلى الحياة " من إعداد وتقديم الزميل الحسين خباشي و إخراج محمد العربي بنجلون و وديع بنرحمون و تم التنويه كذلك ببرنامج خاص بالتحسيس ضد داء السيدا بعنوان " يوم في حياة مصاب " من إعداد و تقديم بهيجة الشعيبي و إخراج رشيد الإدريسي.
وهكذا تنضاف هذه الجوائز إلى عقد التتويجات العديدة التي حصدتها إذاعة طنجة في مسابقات و مهرجانات وطنية ودولية .
برنامج " ميكروفون الشباب" يتوج بجائزة الإذاعة
جائزة جديدة تنضاف إلى سجل الجوائز المتنوعة لإذاعة طنجة ، ففي إطار الدورة الخامسة للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة توج برنامج " ميكروفون الشباب" حول موضوع "البغاء في أوساط الشباب " ؛ من إعداد وتقديم الزميلة بهيجة الشعيبي و إخراج محمد اعنيبة ؛ كأحسن برنامج إذاعيى . وقد أعلن خلال حفل ترأسه وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة السيد خالد الناصري، بحضور الوزير الأول السيد عباس الفاسي وعدد من أعضاء الحكومة، عن أسماء الفائزين في أصناف التلفزة والإذاعة والوكالة والصحافة المكتوبة والصورة، إضافة إلى الجائزة التكريمية التقديرية الخاصة بالصحافة المعتمدة بالمغرب.
ففي صنف التلفزة، فاز الصحافي محمد خاتم من القناة الثانية /دوزيم/ بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة عن برنامج /تحقيق/ حول موضوع "المداشر والقرى المعزولة"، بينما منحت جائزة الصحافة المكتوبة الصحافي المختار عماري من جريدة "الأحداث المغربية"، عن روبورتاج حول موضوع "حدث إرهابي بحي الفرح بالدار البيضاء".
وعادت جائزة الوكالة للصحافي محمد التوزاني رئيس مكتب وكالة المغرب العربي للأنباء بدكار /السينغال/ عن تحقيق صحفي تحت عنوان "مع خبراء إزالة الألغام المغاربة في أدغال كازامانس".
أما جائزة الصورة، فقد آلت إلى المصور الصحافي أحمد جرفي من جريدة /الصباح/ عن صورة صحفية تحمل عنوان "كرة القدم: الطفل والشرطي".
و منحت لجنة التحكيم الجائزة التكريمية للصحفي منير الرحموني من جريدة " لوبنيون" بينما نال الجائزة التقديرية للصحافة المعتمدة بالمغرب الصحفي الراحل ستيفن هيكس مراسل وكالتي " أسوشيتد برس" و " رويترز" و " هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي بالرباط و الصحفي محمود معروف مراسل جريدة القدس العربي منذ سنة 1980.
اذاعة طنجـة تحتفي بتتويجهــا
نظمت جمعيـة الأعمال الاجتماعية بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفـزة – فرع طنجة – مؤخرا حفلا بمناسبة تتويج الزميلة بهيجة الشعيبي بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة – صنف الإذاعة – وهو تتويج أيضا لزميلها في الإخراج محمد اعنيبة وتتويج لأسرة إذاعة طنجة بكاملها .
وقد تميز الحفل بحضور مكثف لمجموعة من الأسماء الإعلامية البارزة على الصعيدين الجهوي والوطني .
صورة جماعية تذكارية إذاعة طنجة وهي تحتفل بهذا التتويج ، تعتبر أن جائزتها الحقيقية هي أن تظل دوما عند مستوى انتظارات مستمعيها وتطلعاتهم ، وفية لميثاق الشرف الذي يجمعها بهم ، هذا ما تعمل من أجله أسرة اذاعة طنجة ،لتفعيل مبدأ إعلام القرب في ظل الظرفية الراهنة التي تتميز بالمنافسة الشديدة بعد تحرير القطاع السمعي البصري والانفتاح الإعلامي اللامحــدود .
إذاعة طنجة تعتمد النظام الرقمي" زرياب " لتخزين الوثائق الصوتية
في خطوة نوعية تروم صون الذاكرة و الحفاظ على التراث الموسيقي و الغنائي الذي تزخر به الخزانة الصوتية بإذاعة طنجة ، تم مؤخرا العمل بنظام معلوماتي رقمي متطور – أطلق عليه إسم " زرياب " ZERYAB - يوثق بشكل دقيق مختلف التسجيلات الموسيقية و الغنائية ، التي ظلت طيلة عقود من الزمن ، محفوظة في أشرطة مغناطيسية .و أشرف على هذا الإنجاز الذي يعد الأول من نوعه على صعيد الشركة الوطنية للإذاعة و التلفزة الزميل هشام الحفيظ .
عملية تحويل المواد الغنائية من الأشرطة إلى التوثيق الرقمي ، استغرقت قرابة سنتين ، مع وضع برنامج معلوماتي ، تطلب إنجازه مدة شهرين .
البرنامج المعلوماتي زرياب عبارة عن قاعدة للمعطيات يمنح تسهيلات تمكن منتجي إذاعة طنجة من إدراج أي مادة غنائية أو موسيقية ، بسرعة و يسر و جودة صوتية عالية ، مع إمكانية الربط مع النظام الرقمـــي DALET plus المعتمد بإذاعة طنجة ، و يمكن اعتبار هذا الجانب عنصرا إيجابيا يجنب المنتج في إذاعة طنجة عناء البحث في رفوف الخزانة الصوتية و يمنحه هامشا أوسع من الوقت للتفرغ للإبداع الإذاعي .
النظام الرقمي الجديد المتعلق بتوثيق المواد الغنائية و الموسيقية في إذاعة طنجة يعتمد تصنيفا دقيقا ، و يمنح للمستعمل خيارات عــــدة .
و قد شملت هذه العملية في البداية 1300 مادة غنائية من ضمن ريبيرتوار الطرب المغربي بمختلف أنواعه ( عصري ، شعبي ، تراثي ، أندلسي .. ) بالإضافة إلى 1900 أغنية شرقية ، مما يعني أن 3200 أغنية ، سيجري تخزينها في الخادم الرقمي ( SERVEUR NUMERIQUE).
و قد تم نقل هذه المواد إلى النظام الرقمي بدقة و جودة عالية وفق نمط BROADCAST و أسلوب WAVE الذي يحافظ على مستوى الجودة كما هو معمول بها عالميا .
و ستتواصل هذه العملية لتشمل الأرشيف الصوتي لإذاعة طنجة الذي يضم وثائق نادرة ، و يتوقع الانتهاء منها قبل متم السنة الجاريـــة .
يذكر أن إذاعة طنجة التي يرجع تاريخ نشأتها إلى سنة 1946 ، تتوفر على أرشيف صوتي هائل يتضمن مواد نادرة و حوارات و وثائق صوتية لكبار المثقفين و المبدعين في مجالات مختلفة من المغرب و المشرق و البلدان الغربية .
في الغوص عن اللآلئ
جائزة إذاعة طنجة للديوان الأول
نظمت إذاعة طنجة يوم السبت 15 دجنبر الماضي ، حفلا على شرف الفائزين في مسابقة جائزة إذاعة طنجة للديوان الأول ..
وقد جرى تنظيم هذه المسابقة لاكتشاف المواهب الشعرية ، وإغناء الحقل الإبداعي المغربي والإسهام في ربط أكثر من وشيجة مع المستمع/ المتلقي ، حيث توصلت الإذاعة خلال فترة الترشيح بما ينيف عـن مائتي ديوان مخطوط ، مما يدل على الزخم الإبداعي لدى الشباب المغربي وضخامة عدد الدواوين النائمة على أدراج الشعراء... وتشكلت لهذا الغرض لجنة تحكيم تظم نقادا وشعراء : نجيب العوفي ، بنعيسـى بوحمالة ، حسن نجمي ، شفيق الزكاري و ثريا مجدولين التي رأست اللجنة . ....>>>التفاصيل
يوم الأطفال على أمواج إذاعة طنجة
بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للإذاعة والتلفزة لفائدة الأطفال الذي يصادف يوم تاسع دجنبر من كل سنة، أهدت إذاعة طنجة إرسالها ليوم الأحد 9 دجنبر الجاري من الثامنة صباحا إلى الثانية بعد الزوال ، لفائدة الأطفال وقضاياهم .
وبهذه المناسبة تم برمجة فقرات تجتذب اهتمام الطفل، وتعالج مشاكله وقضاياه ، وتكرس مبدأ جعل العمل الإذاعي في خدمة الطفولة. ....>>>التفاصيل

إذاعة طنجة ، إذاعة نسوية بامتياز في يوم عيد المرأة وبرامج يغلب عليها طابع
نون النسوة

احتفاء باليوم العالمي للمرأة، أصبحت إذاعة طنجة طيلة يوم الخميس ثامن مارس 2007 إذاعة نسوية بامتياز.. فالذي سهر على تدبير العمل الإذاعي خلال الفترتين الليلية والنهارية طاقم إذاعي نسوي مائة في المائة. فجميع البرامج قدمت من طرف الصحفيات والمنشطات المتألقات اللواتي ارتبط اسمهن بإذاعة طنجة من أمثال زهور الغزاوي ، فاطمة عيسى ، بهيجة الشعيبي ، عزيزة الكزيري... وأشرفت على الهندسة الصوتية والإرسال المباشر بأنامل من ذهب التقنية المتميزة نادية عمران، وتولت مهمة المحافظة العامة بالإذاعة ثريا المزابي ومنى ليموري، وفي الربط الهاتفي واستقبال مكالمات المستمعين : أسماء العسري وكريمة أبطال، فيما تولت مهمة التنسيق العام لبرامج إذاعة طنجة في يوم عيد المرأة زهور العزاب، وبدورها تولت كريمة امنيجل مأمورية الإشراف على موقع إذاعة طنجة على شبكة الإنترنيت.. .... ....>>>التفاصيل

إذاعة طنجة تتألق في مهرجان نجوم بلادي

كعادتها تألقت اذاعة طنجة مجددا من خلال مشاركتها في الدورة الرابعة لمهرجان " نجوم بلادي" المهداة الى روح النجم الاعلامي الراحل عزيز شهال ، حيث منحت جائزة البرامج الحوارية مناصفة لبرنامج " خاص عن الذكرى 21 لرحيل الفنان عبد الرحيم السقاط" من اعداد وتقديم عبد الحميد النقراشي واخراج محمد اعنيبة من اذاعة طنجة ، و برنامــج "الحياة الاقتصادية" الذي يذاع بالاذاعة المركزية ...........>>>التفاصيل

 
               
33Avenue le prince Moulay Abdellah Tanger - Tel : 05.39.32.16.80/81 Fax : 05.39.94.61.26      رقم ، شارع الامير مولاي عبد الله طنجة  الهاتف 05.39.32.16.80/81 
                                               جميع الحقوق محفوظة ©
                                         webmaster : Rachid El Idrissi  contact : radiostation@menara.ma